الأربعاء، يناير 26، 2011

من لا زال غير مقتنع بالتغيّير اوالتاثير فليشنق نفسه

فرقت معي... سنة كاملة 
كنت قد نشرت في 03/12/2009
المقالة المنشورة ادناه  ورفاقي الغرباء يتذكرونه معي
اليوم أدرك انني اخطات فقط في حساب الزمن



رياح ألتغيّير.........قادمة
نعم على الرغم من أنني كتبتُ سابقاً


من لا زال مقتنعاً بالتغييّر أو ألتأثير
فليشنق نفسه

ورغم أنني من أكثر الناس تشاؤماً
من ألأوضاع العامة في المنطقة
 وكنتُ دوما أقلهم تفاؤلاً
إلا أنني أكاد أُجزم
أنني أشتمُ رائحة تسونامي التغيّير
تهبُ على المنطقة بأكملها
أما ماهيّة التغيّير فمن الصعب التكهن به
وإن كنتُ أُخمنُ أنها تغيّيرات جذريّة
قد تُطيح بألكثيرين ممن إقتنعنا أنهم مُلتصقون
بمواقعهم ومناصبهم وإمتيازاتهم
لماذا ألأن أكتب عن التغيّير؟
لأنني أستشعر قُربَهُ أكثر من أيّ وقت مضى
ومن يعش رجباً سيرى عجباً في العام 2010
وإن غداً لناظره لقريب
  يوسف
  2009/12/03

واليوم اقول
من لا زال غير مقتنع بالتغيّير اوالتاثير
فليشنق نفسه
26/01/2011

هناك تعليق واحد:

  1. والله حاسة حالي بحلم !!
    يعني لسه شهر كانون الثاني ما خلص ومر علينا أحداث تونس - مصر - وثائق فلسطين !!
    حاسة هالأحداث بتمشي بسرعة الضوء...
    الحمدلله اللي عشنا يوم لنشوف رياح التغيير على أرض الواقع مش بس نقرأ عنها في القصائد والملاحم التاريخية..
    مساءك سعيد

    ردحذف