الجمعة، مايو 13، 2011

والتحيَّةُ ساخنةً كالرغيفْ +++

رأيتُ بلاداً تعانقُني
بأَيدٍ صَبَاحيّة
  كُنْ
جديراً برائحة الخبز 
كُنْ
لائقا ً بزهور الرصيفْ

فما زال تَنُّورُ أُمِّكَ
مشتعلاً ،
والتحيَّةُ ساخنةً كالرغيفْ

هناك 3 تعليقات:

  1. مساء الخير

    كنت قد نشرتها الامس صباحا
    وهي كلمات محمود درويش
    ومن رسومات اسماعيل شموط

    ولا ادري هل علينا ان ندقع هنا اخطاء التكنولوجيا ام انها مؤامرة مرتبطة بالزمان
    فحتى استذكار النكبة .... قد يكون مُحرم تكنولوجيّاً

    تجربة تعرضت كثيرا لها ولاقسى منها على موقع اخر قبل الحضور الى هنا... اتمنى ان لا تتكرر كثيرا

    ردحذف
  2. مساء الخير

    اذكر قبل عام تقريبا تعرضنا لمثل هذا الموقف لكن لم تتأثر كل المدونات كما هو حاصل على البلوجر من يومين ...هذه المره لخبطه كتيره ويبدو انها لم تنتهي بعد...في تعليقات تظهر ثم تختفي من تلقاء نفسها كما المواضيع ايضاً....اجدها ثم لا اجدها...

    ...كأنه نحنا ناقصنا خربطه ...واجا عمو جووجل يكمل علينا!!!؟؟؟

    ردحذف
  3. صباح الخير
    نيسان

    انا اول مرة بصادف لخبطة هون في هذا الحجم
    وكنت اعتقد ان عمو جوجل حاله افضل
    او انه تاركنا بحالنا

    الساعة 12 ارسلت بوست تجربة
    لم ينشر وان كنت اراه على صفحتي

    المهم ان شاء الله تكون الاخيرة
    وما نلاقي يوم مدوناتنا في خبر كان
    كما كان حالنا ايام زمان

    وبعدين وين راحت التعليقات اللي كانت عنا
    او اللي كانت عند الاخرين منا

    صباح الفل والياسمين

    ردحذف