سجلت حماس هدفاً ... في صمودها امام العدو وغطرسته وفي وصول صواريخها الى تل ابيب ...
الآن دور فتح ان تُسجل هدف التعادل من خلال التصويت يوم الخميس في الامم المتحدة على قبول فلسطين عضواً مُراقباً في الامم المتحدة
عندها يُّصبح التعادل هو سيّد الامور
ونعود الى نقطة الصفر في موضوع المُصالحة
................................
في مصر
مُباراة سيئة المستوى وبدون اهداف غلب على طابعها اللعب الخشن وكثرة البطاقات الصفراء والحمراء والجمهور ينزل الى ارض الملعب ويشتبك مع الحكم ويُّطارد اللاعبين
................................
في سوريّا
إنسحابات تكتيكيّة وهجوم من الاطراف
صخبٌ في الملاعب وفي المُدرجات
والكل يلعب بالوطن على ارض الوطن
والنتيجة لن تُفيد ايٍ منهما
فالفريقيّن خرجا من المُنافسة من الادوار التمهيديّة
....................................
في الاردن
صُفارة الحكم تحاول ان تُنهيّ المباراة بعد إشتباك اللاعبين وإنتقال الشغب الى المُدرجات ولكن لا احد يسمع الصافرة ويستمر اللعب والشغب والحكم يُّغادر الملعب
....................................
يوسف
27/11/2012
:(
ردحذفلا نجيد حتى اللعب
للاسف الامر محرج وموجع
ومعظم الشعب متفرج لا يملك غير العصبية يهدأ قليلا ويعود لمتابعه مباريات لا تنتهى بنتيجة
دمت بخير عمو
أبي العزيز
ردحذفاستنتاجات وقراءة سياسية واعية لكل مجريات الأحداث على الساحة العربية..
لدينا لا اعتقد أنه سيكون تعادل بين الفريقين ف فتح بحاجة لأكثر من هدف لتحقيق التعادل ...ولا أعتقد أنه سيكون
في مصر المباراة ستنتهي وسيضبط الحكم اللعبة قريبا بإذن الله ..نتمنى السلامة للاعبين وللجمهور
في سوريا تبقى الصورة مشوشة .. صعب جدا أن يلعب أكثر من فريقين على أرض ملعب واحد
في الأردن اللعبة لم تبدأ بعد ..
ضف إلى ذلك البحرين
واليمن
و
و
.
.
تحيتي
احلا تعليق@
ردحذفمش عارفه شو الابعاد السياسيه للموضوع ولكني مبسوطه بالفوز بالتصويت :)
حذفومتفائله بالمصالحه حتى ولو كانت حلم بعيد ..و منتظره يوم ما نجتمع كلنا هناك...بالقدس :)