لو تم الاستفتاء على الدستور يوم السبت 15/12/2012 كما هو معلن ..
في حال استمرار المعارضين للرفض على التصويت ومقاطعتهم للعمليّة باكملها
على الاغلب ان 20 مليوناًُ على الاقل سيدلوا باصواتهم من اصل 50 مليون يحق لهم التصويت ...وعلى الاقل 15 مليوناً سيمنحوا نعم للدستور
وهذا يعني ان %75 من الذين مارسوا حقهم الانتخابي ...قالوا نعم للدستور
وهنا يجب التذكير بان الرئيس مرسي فاز بعدما حصل على 13 مليون صوت ولم يّشكك احدا في فوزه واعتبر فوزه شرعيّاً وديمقراطيّاً
في حال قرر المعارضون التصويت وممارسة حقهم الانتخابي وصوتوا بلا
على الاغلب ان 30 مليوناً سيّدلوا باصواتهم من اصل 50 مليّون يحق لهم التصويت وعلى الاغلب فان 20 مليون سيقولوا نعم للدستور
مقابل 10 مليون سيقولوا لا للدستور
اي ان الدستور سيُّقر باغلبيّة %67 من الذيت مارسوا حقهم الانتخابي
هذا يُّبرر عناد ( البرادعي وصباحي وعمرو موسى ) ومن معهم
لان المشكلة ليست بالدستور ولا بالاعلان الدستوري
المطلوب ...هو كرسيّ الرئاسة
ومعركتهم هم ومن معهم من القضاة هدفها إخلاء موقع رئيس الجمهورية
على الهامش : انا كتبت قبل ذلك انني شخصيّا لي ملاحظات كثيرة على مسودة مشروع الدستور ولو كان متاحا لي التصويت لصوتت ....بلا على المشروع
ولكن هذا لا يمنع من الاعتراف ان هناك اغلبيّة من الشعب المصري مع التصويت بنعم املاً في خروج مصر من النفق المظلم خاصة وبعد وضوح مواقف ثلاثيّ ( الإنقاذ )....
يوسف
10/12/2012
فعلا الواضح أن النتيجة ستكون نعم أنا لم أقرأ الدستور بعد ولكن ان اكتشفت أن هناك مادة واحدة فيها ظلم لمواطن مصرى سأقول لا
ردحذفجبهة الانقاذ حرقت نفسها واعتقد أن رأيها لن يشكل قوة أبدا
النتيجة ستكون " نعم "
ردحذفوكل ما نراه على الأرض هو نتيجة المعرفة المسبقة للنتيجة التي لن تكون في صالح المعارضة...
اتعجب جدا من دقة التفاصيل لديك
وتوضيح الأمر بالنسب المئوية
على الدوام لكِ مني كل الشكر والتقدير