التسميات

الخميس، أغسطس 23، 2012

تدوينة حُرة


اولا ..
أبدأ بشكر جميع من مر هنا وكتب مُهنئا بمناسبة العيد 
واقول للجميع ...
كل عام وانتم واحبتكم  والامتيّن العربيّة والاسلامية بخير 

ثانيّاً
أُدرك ان البعض يعتب لقلة مُشاركتي او التعليق  او الرد
واقول للجميع
معاكُم حق ...ولكن ايّضا حاولوا ان تجدوا لاخيكم عُذرا

ثالثاً
ليّس من طبعي ان أجد لنفسي عّذراً ...
ولكن في بعض الاحيّان لا يكون السبب المُباشر هو مُبرر العُذر ولكن الإنشغال في التفكير بما يتعلق بالموضوع قد يّكون هو سبب الإبتعاد
عُمر إبني منذ 8 سنوات مُقيم في كندا 
في ال 5 سنوات الاخيرة لم يٌّقم بزيّارتنا لظروف دراسيّة وعمليّة ....وإن شاء الله  سيّكون هنا في عمان برفقة زوجته سارة والتي سيتم زواجهما ان شاء الله خلال اليّوميّن القادميّن ...
مع مُراعاة كل الظروف التي تمر بها المنطقة ....
وقناعتي المُطلقة بعدم القُدرة على الفصل بيّن الفرح الخاص والحالة العامة للمآسي التي نعيشها ...
لذا سنكتفي باحتفال عائليّ وعلى اضيّق نطاق ..
ويكفي ان نجتمع انا ووالدته واخوته ...مع عُمر بعد غيّاب خمس سنوات  تخرج خلالها من الجامعة واستقر هناك وعمل وها هو يّتزوج وربنا يتمم لهما على خير ويبارك لهما ويُّسعدهما ...

رابعاًً
أُدرك ان البعض يقرأ ما أكتبه عن سوريّا 
ولا يّعجبه ذلك
والسبب اننا نكتفي بالدُعاء ....حتى مرات كثيرة نعرف على من ندعوا ولا نعرف لمن ندعوا ..
 نحن آسرى للإعلام الموجه غير المُحايّد والمُنحاز
سوريّا قضيّة مُعقدة وليّس من السهل ان ينتصر بها من تدفعهم الى الانتحار السعوديّة وقطر وتركيّا ...وائمة الجهاد تحت نظر وسمع ودعم انظمة الكفر والالحاد...!
كلٌ يّدعم لاسباب خاصة به
لن نرى من ( المُجاهدين ) احداً خلال العدوان على غزة ...!
لا ادري لماذا لا يُّريد ان يّفكر احدٌ ...
لماذا تم رفع علم سوريّا القديم قبل الاستقلال رمز للجيش الوطني الحر والثورة المُسلحة بقيّادة ( المُجاهدين الافغان ) مع العلم ان العلم السوري الحاليّ لم يّكن يوما علم نظام حافظ الاسد اوابنه بشار ...؟؟؟
هل الثورة قامت من اجل تغيّير علم ؟؟؟
فهمنا في ليبيّا القذافي غيّر كل شيءٍ للاخضر بما فيه العلم 
فكان لا بد من إعادة علم الاستقلال مع تغيّير النظام
وهذه تجربة المصريّين ...واليمنيّين ...والتونسيّين
لم يُّغيّروا العلم
فالعلم رمز للدولة وليّس رمزاً للطاغيّة
فهل المطلوب في سوريّا الإطاحة بالدولة ؟؟؟

وهل من المعقول ان لا يسقط الطاغيّة الا بسقوط الدولة كما حصل في ليبيّا وكما يّريد مُعسكر الغرب ان يحصل في سوريّا ؟

سأبقى أُناضل من اجل ان لا تسقط الدولة السوريّة وان تبقى سوريا دولة موحدة وقويّة حتى وان كان الثمن ان يبقى الطاغيّة لحين ...فسقوط الطاغيّة مسألة حتميّة وفقط تحتاج الى وقت 
اما سقوط الدولة وإنهيّارها لا سمح الله فتلك كارثة ليّست لسوريّا وحدها وإنما للامة العربيّة والمنطقة ..
فقط تذكروا ماذا حصل في العراق تحت شعار إسقاط صدام حُسيّن ؟؟؟
وماذا حل في ليبيّا تحت شعار إسقاط مُعمر القذافيّ ؟؟؟

وبعد كل ما يحصل هناك من يلومُني لانني لم أعلق على ما كتبه على الفيسبوك حول ايهما افضل ان نتناول على الغذاء اليوم ...
المقلوبة او المنسف ...! 
اكيد الصوم اليّوم الخميس ...الخامس من شوال هو الانسب
 
 



     

السبت، أغسطس 18، 2012

في العيد .....فنجان قهوة سادة


عيدٌ كما كل اعيّادنا منذ زمن ..

فعادتنا ان نُقدم القهوة السادة ( المُرة ) في مجلس العيد وفي مجلس العزاء لم تختلف ...
لا ادري هل هيّ مصادفةٌ ام ان مجالس العيد ومجالس العزاء اصبحت مُتشابهة ....

العيد ... لا ادري هل اصبحت عادةً ؟؟؟
ام انك خضعت كما كلُ شيءٍ لاحوال المادة ؟؟؟

منذ اسبوع او اكثر وانا أُتابع صفحتي على الفيسبوك وهيّ تمتلأ بالتهاني بمناسبة العيد السعيد ...
ممكن اهل الفيسبوك شافوا الهلال من اسبوع وما بلغونا
كيف لنا ان نحتفل بالعيد وشهر رمضان ....شهر الخيّر والبركة ما زال بيّننا ....
مرات بحس حالي هون كأنني في سباقٍ مع الزمن ومش ملحق ....

اليّوم هو اخر يّوم من شهر رمضان المبارك
اقول لكم جميعا اصدقائي 
تقبل الله صيّامكم وقيّامكم 
وإن شاء الله ينعاد عليّكم جميعاً وانتم والامة العربيّة والاسلاميّة احسنُ حالاً واهدأ بالاً 

وغداً ان شاء الله هو اول ايّام عيد الفطر المُبارك
إدعو الله ان يُّعيده عليّنا وعليّكم وقد تحررت بلادنا وشعوبنا ومقدساتنا من الاحتلال والطغاة والظالمين ...

يهلُ العيدُ ليّذكرنا بأن عاماً اخر قد مضى والمسجد الاقصى والقدس وفلسطين ارضها واهلها لا زالا تحت الاحتلال...

يوسف
18/8/2012
 

السبت، أغسطس 11، 2012

لا وجود لحل سيّاسيّ في سوريّا


لم يّعُد مهماً من يكون رئيس وزراء سوريّا الحاليّ
ولم يُّعد مهماً من يكون رئيس المجلس الوطنيّ الانتقاليّ 
ولم يُّعد مهماً من يكون موفد الامم المتحدة الى سوريّا
ولم يُّعد مهماً ان نسمع كلاماً هنا وكلاماً هناك مثل ما صدر بعد انتهاء محادثات امير قطر مع الملك عبد الله الثاني عن ضرورة الحل السيّاسيّ او ما سيّصدر من بيّان بعد انتهاء محادثات امير قطر مع الرئيس المصريّ محمد مرسيّ او ما سيّصدر عن القمة الاسلاميّة المصغرة المُزمع انعقادها في السعوديّة خلال الاسبوع الحاليّ .....

الواقع ان هناك حرب عسكريّة شاملة ما بين ما يُّعرف بالجيش العربيّ السوريّ ( جيّش النظام ) ....
وما يّعرف بالجيش الوطنيّ الحر ( خليطٌ غيّر مُتجانس من كل من له مصلحة في اسقاط النظام ) ...

نصر احدهما وخسارة الآخر كائنا من كان المنتصر وكائناً من كان الخاسر لن تكون ابداً في مصلحة الشعب السوريّ كما هو حال إستمرار المعارك الحربيّة بيّنهما

الحرب الشاملة نتيجتها دمار سوريّا او تقسيمها وهذا هو هدف امريكا وإسرائيل والغرب ومن يدعمهم من العرب ...

الخاسر الاكبر هو الشعب السوريّ ومن خلفه الامة العربيّة

لا بد من محاولاتٍ جادة لوقف المعارك ووقف نزيف الدم من اجل تجنيب سوريّا مصيراً لا نتمناه لها ابداً...
وهذا ما لا يّعملُ عليّه احد ...للاسف

يوسف
11/8/2012
 

الأربعاء، أغسطس 08، 2012

يا ويلنا ... إذا طلع خايّن فلسطينيّ


قلنا الخوْن
ما الهم لا دين ولا وطن

بس اذا طلع خايّن فلسطينيّ 
يا ويلنا
بابشع العبارات واقساها الشعب كله بيّنوصف

اقلها إحنا تربايّة اليهود ومنهم تعلمنا البدع
ونسيّوا إنا من الف سنة واقفين بحلقهم شوكة ما بتنقلع
وإنو اللي باعوا فينا وإشتروا هما عزوتنا اللي صوتهم ما بينسمع
واللي دمنا سال طول عمره دفاعاً عنهم وللحريّة ياما جمع  

إحنا الخاين عنا راسماله طلقه بين عينيه ...كلب وفطس
بس ياما الخاين كان عند غيرنا يتكافئ ويصير شيخ بلد

آآآخ منك يا وطن

يوسف
8/8/2012


فلسطينو فوبيا!

صحيفة الشرق القطريه الأحد  24 رمضان 1433 – 12 أغسطس 2012
فلسطينو فوبيا! – فهمي هويدي

أكلما اقترف فلسطيني ذنبا أو اشتبه فيه عوقب الجنس كله وحلَّت عليه اللعنة؟
قد أفهم أن يُصلب فرد تكفيرا عن ذنب شعب، لكنها المرة الأولى التي نرى الوضع فيها معكوسا، بحيث يُصلب شعب تكفيرا عن ذنب فرد أو بضعة أفراد.

ولئن توقعنا ذلك من إسرائيل التي اغتصبت الأرض وبقي الشعب شوكة في حلقها، ولذلك تمنت أن يختفي من على وجه البسيطة لتضفي الشرعية على جريمتها، إلا إننا لابد أن نعرب عن الدهشة حين تلجأ بعض الدول العربية إلى ذات الأسلوب، وإن اختلفت الدرجة، وهو ما يحدث في مصر إلى عهد قريب على الأقل.

أقول هذا الكلام بعد الهجوم الغادر الذي استهدف نقطة حدودية مصرية في رفح يوم الأحد الماضي 5/8، وأدى إلى مقتل 16 شخصا وإصابة 7، حسب البيانات الرسمية،

وأشيع في الساعات الأولى أن الذين قاموا بالعملية إرهابيون تسللوا من قطاع غزة. وتبنت الشائعة بعض الأبواق الإعلامية، الأمر الذي ترتب عليه اتخاذ مجموعة من الإجراءات التي استهدفت الفلسطينيين.
إذ منعوا من دخول الأراضي المصرية، وأعيدوا من المطارات والموانئ إلى الجهات التي جاءوا منها.
وفي ذات الوقت أغلق معبر رفح بالكامل، ولم يسمح لأحد بالخروج من القطاع أو الخروج منه.

وإذا لاحظت أن هذه الأيام تصادف موسم رحلات العمرة التي تتزايد في العشرة أيام الأخيرة من رمضان، كما أنه موسم العطلات، فلك أن تتصور الكرب الذي حل بآلاف المعتمرين الذين لم يمكنوا من العودة إلى القطاع ونظائرهم الذين احتجزوا ولم يسمح لهم بأداء المناسك.
ناهيك عن الخسائر التي منيت بها شركات السياحة، التي دفعت ملايين الدولارات، لحجز الفنادق وبطاقات السفر للمعتمرين.
ثم لك أن تتصور موقف آلاف المرضى الراغبين في العلاج بالخارج، أو العاملين والدارسين ومن أبناء القطاع الذين أرادوا قضاء رمضان والعيد مع أسرهم في القطاع، ثم منعوا من المرور بمصر لكي يصلوا إلى أهاليهم.
(لاحقا خفف القرار بحيث سمح للقادمين بدخول القطاع وظل حظر الخروج منه قائما).

المفاجأة أن ذلك العقاب الجماعي تم استنادا إلى الشائعة التي لم تثبت صحتها. وقد أدركت مصر أن المشكلة في سيناء وليست في غزة، بدليل أن طائراتها شنت هجوما شديدا على بعض المواقع في سيناء، التي يشتبه في أن تكون مصدرا لبؤر الإرهاب. في حين لم نعرف أن أي إجراء اتخذ بحق أي طرف في غزة، رغم أن حكومة القطاع رحبت ببذل أي جهد من جانبها للمساعدة على تتبع الجناة أو ضبطهم.

لا نريد أن نستبق التحقيقات التي مازالت جارية حتى الآن. لكن بوسعنا أن نقول باطمئنان إن الجهات الرسمية في مصر تسرعت وأقدمت على اتخاذ الإجراءات القاسية، التي أضرت بمصالح آلاف الفلسطينيين، دون أن تتوافر لديها دلائل أكيدة تثبت ضلوع عناصر من القطاع في الجريمة التي ارتكبت.

للأسف، فليست تلك هي المرة الأولى التي يتعرض فيها الفلسطينيون للعقاب الجماعي ــ الذي يحظره القانون الدولي ويدينه ــ جراء ما نسب إلى نفر منهم، ويتضاعف الأسف إذا علمنا أن ذلك العقاب الجماعي أصبح من التقاليد المستقرة ليست في السلوك الإسرائيلي فحسب، وإنما في الأداء السياسي المصري أيضا.

وهذا التحول في السلوك المصري بدأ في عصر الرئيس الأسبق أنور السادات، بوجه أخص بعدما قتلت مجموعة فلسطينية السيد يوسف السباعي في قبرص عام ١٩٨٧، حين ذهب إليها لحضور اجتماع لمنظمة التضامن الآسيوي الأفريقي.
وكانت تلك رسالة موجهة إلى السادات بعدما وقع اتفاق السلام مع إسرائيل في عام 1979.
وقد رد السادات على ذلك بالانقلاب على الفلسطينيين في مصر، والتضييق عليهم في الإقامة والعمل والمرور، وبإلغائه كل الميزات التي تمتع بها الفلسطينيون في الجامعات والمعاهد،

وانعكس ذلك الانقلاب على معاملة الفلسطينيين في المطارات والمعابر، حيث أسيئت معاملتهم وتعمدت السلطات إهانتهم، ومع طول المدة وظهور جيل من الإعلاميين الساداتيين والمطبعين مع إسرائيل تفشت واستقرت ظاهرة «الفلسطينو فوبيا»، بمعنى النفور منهم والعداء لهم. وهي الظاهرة المستمرة إلى الآن في بعض الأوساط.

نقطة التحول الثانية في ذلك المنحنى تمثلت في تولي حركة حماس السلطة في غزة عام 2007، الأمر الذي ضاعف من مشاعر العداء، لذا لم يعد أهل القطاع فلسطينيين فقط وإنما صار أولو الأمر فيه من الحمساويين ذوي الجذور الإخوانية، أي أنهم ينتسبون إلى الخصم التقليدي لأجهزة الأمن المصرية ونظام مبارك،
 وهو الذي لم يقصر في تحويلهم إلى مشجب علقت عليه مختلف الكوارث والبلايا، من كارثة كنيسة القديسيين في الإسكندرية إلى حوادث القنص والقتل في ميدان التحرير مرورا بفتح السجون والاعتداء على أقسام الشرطة.

لست أنسى ما قاله لي أحد الفلسطينيين ذات مرة من أنهم باتوا يتمنون أن يعاملوا في مصر بمثل معاملة الإسرائيليين،
وهو تعليق أشعرني بالخزي والعار، حتى أزعم أن ثورة مصر ستظل منقوصة إذا لم تخرج من طور الفلسطينو فوبيا، لتعود إلى سابق عهدها حضنا للفلسطينيين وعونا لهم لا عونا عليهم.
......................

السبت، أغسطس 04، 2012

الخيانة اشدُ فتكاً من البولونيّوم


الخيانة اشدُ فتكاً من البولونيّوم ...


يُّخطئ من يُّصدق ان البولونيّوم المُشع هو من قتل الراحل ياسر عرفات ...

إن الخيّانة والخونة ... من قتلوا الكثيرين من قيادات وكوادر ومناضلي شعبنا العربيّ الفلسطينيّ الابيّ هم من قتلوا الراحل ياسر عرفات ...


قد يكون البولونيوم المشع هو الاداة ....
ولكن القاتل هو الخائن او الخونة الذين دسوا السُم للراحل في طعامه او دواءه ....

ليّس مهما جدا ان نعرف ونُشخص الاداة
المهم ان نعرف الخائن ونُعريه هو ومن هم وراءه...
 
على الشعب الفلسطينيّ ان يُّوحد جهوده للتخلص من الخونة عندها لن تجد إسرائيل ممراً أمناً لادواتها لتنال من مناضلينا


يوسف
4/8/2012



الأربعاء، أغسطس 01، 2012

عُمر وفرقة حسب الله


الحمد لله انني لا اجدُ وقتاً لمتابعة مسلسلات رمضان ....
ولا اعرف لماذا ارتبط شهر رمضان المبارك بالمسلسلات العربيّة وباقيّ الاشهر بالمسلسلات التركيّة ...
وكأن حالنا يقول اننا نُكرم الشهر الفضيل عن غيّره بالمسلسلات العربيّة وبالامسيّات الطربيّة مصحوبة بالآرجيلة ....

اما وقد قرأت الكثير مما كُتب عن مسلسل عُمر ومُسلسل فرقة ناجي عطاالله  .....
اقول ان لتلك المسلسلات هدف واحد ....هو الهدف التجاري والمردود الماليّ ...
وان على من يّتابع هذه المسلسلات ان لا يلتفت ابداً للقيمة الدينيّة او التاريخيّة او الادبيّة او الوطنيّة ...
ممكن يُّقيم العمل من ناحية التمثيل او الاخراج او ايّ شيء اخر عدا ما ذكرت سابقاً ..

إن من يرغب بمعرفة سيرة الفاروق عمر بن الخطاب رضيّ الله عنه لن ينتظر مسلسلا من انتاج شركات لا يّهمها الا الربح الماديّ  لمعرفة من هو عمر بن الخطاب ؟؟؟


وإن من يريد ان يعرف عن غزة ونضالات اهلها وعن فلسطين وكفاح شعبها لن ينتظر حسب الله وفرقته ليّعلمه كيف وصل الى تل ابيب لسرقة بنك وليرجع 35 عاما للوراء وليّدرس كيف اقتحمت دلال المغربي ورفاقها تل ابيب لتحرير وطن ..

لا تُحملوا الامور اكثر مما تتحمل
الموضوع كله بزنس في بزنس
والاضرب انه صار بزنس عائليّ كمان
يعني توريث فني ...

الله يّعوض عليّنا 
ويرحمنا برحمته

يوسف
1/8/2012