التسميات

الأحد، أكتوبر 31، 2010

لاجئ

لكيّ لا ننسى
2/11/1917
وعد بلفور

"إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يفهم جلياً أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص من الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة الآن في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى


لاجئ
حروف كلها قهر
وأشد عذاباً
من لفحة النار

لاجئ
كلمه لايرافقها إلا الدموع
وتأتي دوما
محمله بالالآم

لاجئ
كلحظة الموت
مؤلمه هذه الكلمه
إنها اكبر من كل الجراح


 

هناك 4 تعليقات:

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. لن أدعي بأني "أفهم" شعور اللاجئ تماما ً و لن أقول بأن قلبي يدمي لحال إخواني و أخواتي في فلسطين خاصة و العالم عامة لأنو اللي إيده بالمية (حتى لو كانت شبه مية) مو زي اللي بالنار!
    :(

    أحزنتني هذا الصباح يا يوسف!

    الأحد, أكتوبر 31, 2010 9:24:00 ص

    ردحذف
  3. لاجيء ,,,,,,,
    يكويه بعده عن الوطن الام
    كم رسم لها أحلام في مخيلته
    كم توسد مخدته وغفا عليها وهو يحلم ان هناك نهار قادم
    كله أمل بالعوده
    كم ترك أحلامه مع حبيبه له ليبدلها أحلام مع الوطن الام
    ما بقي الا الحلم ,,,,وحتى الحلم أستكثروه عليه
    فلتحلم ايها اللاجيء بالعوده,,,,
    وإياك أن يسرقوا الحلم منك
    لأن الحلم هو الامل الباقي لك
    فلتعش بأحلامك الجميله ,,,لتشعر قليلا بالسعاده في حضنها
    فلسطين

    ردحذف
  4. لاجئ ايضاً وصمة عار
    ...وصم بها بعد ان طُرد من بيته ونُهبت حقوقه
    وأصبح وجوده عبئاً على الجميع

    وهذا ما هو واضح في نص الوعد
    الذي يشير لليهود بالشعب اليهودي "شعب ووطن"
    بينما غيرهم هم "طوائف غير يهوديه مقيمه في فلسطين"

    حسبي الله ونعم الوكيل,,,
    يعني من زمان نحن بنظرهم مجرد طوائف "على الهامش"
    والان لاجئين "بدون هامش"
    وغداً ... "تحت الهامش" ويرتاحوا منّا الى الابد

    ردحذف