التسميات

الجمعة، يناير 06، 2012

ثلاثيّة مصريّة ,,, والهدف دولة مدنيّة


ثورات شعبيّة ام انقلابات عسكريّة ام اجندات خارجيّة

 

بالعربي الفصيح وقبل اي كلام وشرح وتحليل.....نعم ما حصل لغاية الآن هو ثلاثتهم مجتمعين معاً
ثورات شعبيّة وانقلابات عسكريّة واجندات خارجيّة

تونس ... مصر ... ليبيّا

الدول الثلاثة التي تغيّرت فيها انظمة الحكم تغيّرت اولاً بفعل الثورات الشعبيّة وثانيّاً بانقلاب القيّادات العسكريّة على الرؤساء وثالثاً وجود من يُّنفذ الاجندات الخارجيّة قبل الثورات وخلالها وبعدها.


لم يرحل زين العابدين بن علي الا عندما امره رئيس الاركان بضرورة مغادرة البلاد والا .....

لم يتنحى حسني مبارك الا عندما اجتمع المجلس العسكري الاعلى واعلن رفضه للنزول الى الشارع الا لحمايّة المتظاهرين طالباً من الرئيس المخلوع التنحي والا ....


زمان كان الانقلاب العسكري يُّنفذ عبر ضابط او اكثر من الرتب العسكريّة العاليّة يتقدم الدبابات ويّدك القصر ويحتل الاذاعة والتلفزيّون ليُّعلن من خلالهما البيّان رقم واحد اما اليّوم فاصبح الانقلاب العسكري يّمر من خلال ثورة شعبيّة ... يّعلن من الميدان البيّان رقم واحد الصادر عن المجلس الاعلى للقوات المسلحة .


اما الاجندات الخارجيّة فهي موجودة والمُنفذين كثرُ ومنهم من لا زال يدعو للابقاء على حالة التوتر والفلتان الامني تحت مُسميّات وطنيّة او ديمقراطيّة او من رافعي شعارات حقوق الانسان وعبر مُبررات ثوريّة  ... !!! ولا هدف لهم الا اضعاف الجبهة الداخليّة وعدم عودة الاستقرار والآمان خوفاً من تغيّير الخارطة الاقليميّة للمنطقة وخدمةً لاعداء الوطن والامة .


هل هذا يعني بشكل او باخر ان العسكر طامحون بالحكم ....؟

اكيد لا والف لا ....لانهم هم الحاكمون الفعليّون وهم لا يُّريدوا ان يبقوا بالواجهة لذلك لا بد من واجهة مدنيّة مُنتخبة ...

ولكن علينا ان ندرك من الآن ان الذي امر بن علي بالمغادرة والذي امر حسني مبارك بالتنحي والذي اعدم القذافي ... كلهم لا زالوا في مواقعهم وقوتهم زادت ولم تنقص ....وهم الحكام الفعليّون إبان الثورة وخلالها وبعدها .


اليمن وسوريّا ...  ولاحقاً الجزائر والسودان 

على نفس الطريق.



كوكتيل ,,, كاسك يا وطن


عندما كتبتُ بالامس ان ما حصل كان عبارة عن اتفاقٍ غير معلن وبشكل غير مباشر بين القوى الثلاث والتي تحالفت لاسقاط الانظمة والطغاة ... لم أُخوْن ايٍ منها ولكنني احببت ان اؤكد بدايّةً انه لا يّجوز لطرفٍ واحدٍ منها ان يّدعي بان له الفضل وحده في اسقاط النظام وبالتالي كان على شباب الثورة ان يّدركوا انهم دون دعم العسكر لن يّتمكنوا من اسقاط النظام لوحدهم كما ان العسكر لن يكون في مقدورهم اعادة تجربة انقلاب 1952 على الملك والاطاحة بالشرعيّة ..!!! حتى لو كان مشكوك فيها ... الشعب والغرب لن يقبل بذلك في هذا الزمن وما ينطبق على شباب الثورة والجيش ينطبق على حملة الاجندات المحلية والاقليميّة والدوليّة وكما اسلفت فهم كثر ويتخفون تحت مسميّات عديدة تلهب مشاعر الناس ...منظمات تعنى بحقوق الانسان والديمقراطيّة والشباب واحيّاناً تحت ستار الدين.....الخ.

الآن اذا سلمنا ان الاطراف الثلاثة مجتمعين هم من اطاحوا بالنظام السابق ... يّصبح واجباً ولزاماً على اطراف المُعادلة الجديدة عدم الغاء الاخر ومحاولة اعادة انتاج نظام مؤقت يكون قادراً على انجاز مرحلة انتقاليّة .

وهذا ليس بجديد فهذا ما حصل قبل 20 عاماً حين انهار الاتحاد السوفيّاتي وتفتت جمهوريّاته وواجهت الكثير منها مصاعب الانتقال الى حكم مدني ديمقراطي حديث .

وهذا ما واجهته تركيّا والتي هيّ اقرب الامثلة الى واقعنا فلقد كانت تركيا في اوائل ثمانينات القرن الماضي اقرب ما تكون الى الحالة المصريّة قبل 25 يّنايّر 2011 وكان الاتراك يعيشون في فقر مدقع وتحت نظام حكم بوليسيّ قمعيّ ناتج عن تحالف العسكر مع قوى اليّمين المحافظة قبل ان يستلم السلطة توركوت اوزال وهو بانيّ تركيّا الجديدة ولم يّكن من قيّادات الاحزاب الاسلاميّة التي لم تكن موجودة اصلاً وغير مصرح لها بالعمل والتي تتبوأ السلطة الآن في تركيّا وتمكن في خلال فترة قصيرة من تحسين الاوضاع السيّاسيّة والاقتصاديّة والمعيشيّة للاتراك واشاعة بدايّةً الاجواء الديمقراطية وان بقي الجيش هو صاحب الكلمة الاقوى والمتحكم في الامور ومع الايّام ومع اشاعة مزيد من الاجواء الديمقراطيّة وتحسن الاوضاع المعيشيّة للاتراك وصل الاسلاميّون للحكم وتمكنوا بدايّة من التعايّش مع قيادات الجيش المهيّمنة الى ان تمكنوا من تحيّيدها بعد ان اصبحت الاغلبيّة لهم وتمكنوا من تعديل الدستور والذي لم يكن ليتحقق الا بعد ان شعر المواطن التركي بالفائدة العظيمة التي جناها من وجود امثال اردوجان حيث ارتفع معدل دخل المواطن هناك من 300 دولار بالشهر في العام 2002 الى 800 دولار في الشهر في العام 2010 واصبح اقتصاد تركيا من افضل واقوى 10 اقتصاديّات في العالم والاقتصاد الوحيد الذي سجل في الاعوام الماضيّة نمواً بنسبة %10 وهو ما يعادل نمو الاقتصاد الصينيّ الاقوى عالميّاً اليّوم في وقت تسجل معظم اقتصاديّات دول اوروبا وامريكا نمواً بنسبٍ سالبة او تحت %3 سنويّاً في سنوات الركود والتراجع الثلاث الاخيرة.

ليس المطلوب من الجيش ان يعود الى ثكناته فهم لم يغادروها اصلاً بالمعنى الحقيقي ولكن المطلوب ان تضع القوى الموجودة على الساحة يدها بيد العسكر لانجاز المرحلة الانتقاليّة ولن يمكن انجازها الا بتعاون الجميع ...

اما الاصوات  التي تعتقد انه ممكن لمصر ان تنتقل من مرحلة حكم مبارك الى مرحلة الدولة المدنيّة الحديثة عبر مليّونيّات اسبوعيّة تهتف برحيل المجلس الاعلى تارةً والحكومة تارة اخرى وتحاول تعطيل الانتخابات البرلمانيّة ونتائجها فلن يّكون في مقدورها الا التسليم بانها في نهايّة المطاف ستكون خارج معادلة المُشاركين في برنامج التغيّير.



مصر ....سلميّة المرحلة الانتقاليّة .... مُهمة الجميع


 
وصلنا بالامس الى نتيجة ... انه للعبور للدولة المدنيّة الحديثة لا بد من اشتراك الجميع عدا رموز وفلول النظام السابق لان المرحلة الانتقاليّة تتطلب ان تتظافر الجهود وهيّ مرحلة تٌشابه مرحلة التحرر الوطني ولا يجوز القفز عنها ولا سلقها وهيّ المقدمة للانتقال الى مرحلة التحرر الوطنيّ الديمقراطي .
وعادةً ما يتشارك الجميع في انجاز هذه المرحلة وهيّ الكفيلة باخراج كل المُشككين والضعفاء على ان يُكمل المسيرة كل المؤمنين بمستقبل مصر وشعبها .

لست مُتشائماً ولكن من الصدق ان يعرف الجميع ان المرحلة الانتقاليّة مُهمة وستتعرض فيها البلد للكثير من الهزات الارتداديّة بعد الزلزال العنيف الذي هز عرش مبارك ونقله من القصر الجمهوريّ رئيساً وزعيماً الى محكمة الجنايّات متهماً وملقىً على سرير طبيّ يّواجه طلب النيّابة واسر الشهداء باعدامه شنقاً هو وكادره الامنيّ كما وانه من المُفيد ان يعلم الجميع ان المرحلة الانتقاليّة ليست يوماً او اثنيّن فقد تمتد الى سنواتِ اربع وهذا ليس بالكثير خاصة اذا ما اخذنا في عيّن الاعتبار ان حكم المخلوع وزبانيّته امتد الى ثلاثة عقود من الزمن كانت كافيّة لان تعيد مصر قرونٍ الى الوراء وتنظيف النظام وما اقامه من بؤرٍ للفساد والافساد يحتاج الى وقت .

ويبقى ان المُستقبل لمصر وللمصريّين اللذين صبروا صبر ايوب على الطاغيّة وزمرته الفاسدة والنصر ان شاء الله حتما من نصيب الشعوب التي ثارت ولن تستكين بعد ذلك ولن يهنأ لها بال الا عندما ترى مصر وقد دخلت التاريخ الحديث من اوسع ابوابه .


ما يجري في مصر ينطبق على ما يجري في تونس ولكن في الحالة الليبيّة قد تكون المرحلة الانتقاليّة دمويّة كما كانت مرحلة التغيّير وهنا على المصريّين والتونسيّين ان يّدركوا الفرق والنعمة التي ينعمون بها الآن وعليهم اخذ الحيطة والحذر لكي لا تنزلق بهم الامور لا سمح الله الى ما يشبه الاوضاع الحاليّة في ليبيّا ... على ان يبقى شعار المرحلة الانتقاليّة ...

سلميّة ... سلميّة
كما كان شعار الثورة .

هناك 23 تعليقًا:

  1. قد جمعتها وهى تستحق القراءة مرة ثانية بالفعل

    نسأل الله تعالى أن يكون الاتى خير مما نظن

    تحليل منطقى ورغم الخوف ما زال باب الرجاء مفتوحا

    دمت بكل خير

    ردحذف
  2. يعجبنى فيك يا يوسف ان تحليلاتك يغلب عليها الموضوعية ولا يجب ان نمر عليها مر الكرام سواء المتخصص او العادى
    كم استفيد منها وارد اليها بين الحين والآخر
    صدقت نحليلاتك

    ردحذف
  3. والدي العزيز يوسف لقد أبحرت بكل صدق في واقعنا المشين سابقا والمتغير حاليا

    وتركيا خير مثال على ذلك عندما ظهر فيها الفساد السياسي وتخلص منه بقدرة قادر

    ونحن الآن في صدد اللحاق بها بإذن الله وقد نسبقه هي أيضا

    مودتي وتقديري لتحليلك العميق وغيرتك

    ردحذف
  4. شكرا للمتابعة و الافادة .

    ---

    ملحوظة / هناك شيء من البطء في تحميل الصفحة ...

    ردحذف
  5. السلام عليكم

    تأييد.. تأييد.. تأييد.

    تحياتي.. ويسعدني إضافة مدونتك (الجديدة علي صراحة) إلى قائمتي.

    ردحذف
  6. صبح يقول...

    في انتظار التتمة اتمنى ان يكون على لسان قلمك حل للخروج من الازمة متابعه
    الأربعاء, يناير 04, 2012 7:43:00 م
    nidal nobany يقول...

    مسا الخير اخي يوسف وكل عام وانت بخير
    بداية لايسعني ان اقول --- ان الشعوب اذا هبت حتما ستنتصر والحمد لله شعبنا العربي الواحد لا زال في خلاياه بضع من الحياة
    نعم لقد كنا مهزومين من الداخل والهزيمة تعود للمهزوم وحدة وهو القادر على التخلص منها با الارادة الصادقة
    واثمن على ما قلت ان لا احد يستطيع الغاء الطرف الاخر
    فا الكل شركاء سواء من ناحية وطنية او مصالح مشتركة
    كل الحب والاحترام سيدي وان شاء الله نكمل تعليقاتنا بعد اكمال الموضوع
    نضال النوباني
    الأربعاء, يناير 04, 2012 8:36:00 م
    faroukfahmy58 يقول...

    كلامك يا يوسف كان نفسى اقوله واردده بان المطلوب ان تضع القوى الموجودة يدها بيد العسكر لانجاز المرحلة الانتقالية
    اننى اشعر بكل كلمة تقولها كما لو كنت تعيش معنا وبنا
    شكر
    الأربعاء, يناير 04, 2012 9:17:00 م
    أمة الرحمن يقول...

    كلام حضرتك صحيح لكن المعادله تكتمل فعلا بشكل سليم وصحيح اذا كانت كل الاطراف على وعى كامل وقلبها على مصالح البلد فعلا

    لكن ما يحدث ان كل طرف فيه جزء لا يسعى للمصلحة العامه ودى المشكله اللى بتقوم بسببها المليونيات المستمرة

    فيه فلول وفيه اجندات وفيه ناس تسعى لمصالحها الشخصية

    ربنا يكتب لبلدنا الخير وتكون السنادى سنة خير علينا كلنا يارب

    ربنا يولى الاصلح والاتقى
    الأربعاء, يناير 04, 2012 9:57:00 م
    أمة الرحمن يقول...

    الاغنية جميله اوى اول مرة اسمعها :)

    ربى يعلم ما فى قلوبنا من حب لا يضاهيه حب لبلادنا وهو القادر على جعلها كما نريدها ان تكون
    الأربعاء, يناير 04, 2012 10:21:00 م
    reemaas يقول...

    سياسة التخوين مرفوضة جدا جدا لانها لان تؤدى لشئ سوى الخراب

    ومتفقه معاك ان الكل لازم يفهم ان الثورة نجحت بالكل وليس بفصيل واحد

    وزى ما قلت قبل كده وبكرر لازم نتفق ونتفاهم
    نتفاهم حتى نعبر ببلدنا لبر امان وليس للدفاع عن قناعاتنا

    ردحذف
  7. ياسمين يقول...

    وربنا يستر..!!
    الثلاثاء, يناير 03, 2012 7:29:00 م
    Finalway يقول...

    احساسي باذن الله صادق ..الشعوب ثارت وبعده احصلت تدخلات خارجية ..
    لكن وزكلي ثقة ان الشعوب عندما ثارت كانت نيتها صادقة .. وخالصة لوطنها
    اما من ركب الموجة فوضعة مختلف يا يوسف ..
    لو اشرت الى ذلك يا صديقي..
    الثلاثاء, يناير 03, 2012 8:12:00 م
    أمة الرحمن يقول...

    تحليل واقعى فعلا

    الشعوب قامت وعملت ثورات حماها الجيش فى كل بلد لكن موضوع الاجندات والاختلاف بين وجهات النظر بيمثل اكبر خطر دلوقتى

    ربنا يستر ويجعل العام الجديد كله خير
    الثلاثاء, يناير 03, 2012 11:23:00 م
    منجي باكير يقول...

    يوسف

    لاشك بان الثورات التي قامت كانت شعبية و لا فضل فيها لحزب و لا لقيادة و لا لجهة خارجية او داخلية ..
    لكن في مرحلى ثانية كان الاستقطاب من شخصيات و تنظيمات الداخل
    و بمباركة من تدخلات خارجية كانت قطر هي اللاعب الاساسي فيها !
    **
    انزلت الان : مطية الشهيد
    ربما هي تلقي الضوء على بعض مسارات الثورة ..

    تقديري
    الثلاثاء, يناير 03, 2012 11:37:00 م
    reemaas يقول...

    متفقة معاك بالنسبة لل3 سيناريوهات ومختلفة بالنسبة لحكم العسكر المتستر وراء الحكم المدنى ماعتقدش الصورة هتبقى كده بل اعتقد ان الحكم هيبقى مدنى فى تونس ومكذلك فى مصر
    واعتقد ان جيشنا هيررجع لسكناته بعد الانتخابات
    الأربعاء, يناير 04, 2012 1:23:00 ص
    أمل م.أ يقول...

    اتفق معك تماما
    الشعب اولا
    العكسر ثانيا
    والاجندات "امريكا ومن خلفها" ثالثا
    لكني اخشى ان تنقلب المعادلة
    فيغدو الوضع
    امريكا ومن خلفها اولا
    والعسكر ثانيا
    واخيرا الشعب
    الله يستر من الي جاي
    بانتظار البقية

    كن بخير دوما يا رب

    ردحذف
  8. ;كارولين فاروق يقول...

    عندك حق استاذ يوسف لابد ان
    ندرك النعمه
    ونحافظ عليها
    وان شاء الله ستكون المرحله سلميه الي النهايه
    ومنتظرين مدونتك الاردن علي صفيح ساخن
    تحياتي
    الخميس, يناير 05, 2012 8:32:00 م
    نيسان يقول...

    مساء الخير ابو عمر

    ان شاء الله يا رب تمشي الامور بهدوء وسلام ...كل الاحداث الاخيره التي حدثت في مصر جعلتنا متوترين واحبطتنا فوق احباطاتنا ورجعتنا لمرحلة الشكّ واليأس من التغيير لكن لولا تونس ونجاح انتخاباتهم وتخطيهم اولى المراحل الصعبه واللا كان فقدنا الامل نهائياً.

    والله يعيننا على اللي الجاي عالطريق:) الاردن اعني :)
    الخميس, يناير 05, 2012 10:45:00 م
    أم هريرة.. lolocat يقول...

    السلام عليكم

    (( والنصر ان شاء الله حتما من نصيب الشعوب التي ثارت ولن تستكين بعد ذلك ))

    ان شاء الله المستقبل يحمل لمصر وسائر البلدان العربية النصر والحرية و الخلاص من كل طواغيت الارض

    لايضيع حق وراءه مطالب ولن يخيب الله رجاءنا مادمنا على الدرب الصحيح ونسعى باصرار و مثابرة

    شكرا لك اخى يوسف على الكلمات الصادقة وبارك الله فيك
    تحياتى لك
    الخميس, يناير 05, 2012 11:33:00 م
    كريمة سندي يقول...

    اتفق معك والدي العزيز يوسف .. ونسأل الله أن ينصر أمة محمد في كل بقاع الأرض ويهدي سرها بارك الله فيك
    الجمعة, يناير 06, 2012 3:42:00 ص
    أخبار فنية يقول...

    رائع جدا شكرا لك

    ردحذف
  9. امة الرحمن
    مساء الخير
    اشكر لكِ متابعتك وتعليقك
    وان شاء الله خيراً

    ردحذف
  10. اخي الفاروق
    مساء الخير
    الله يسعدك يا رب
    وشكرا على وجودك وتعليقك المشجع
    دمت بخير

    ردحذف
  11. كريمة سندي
    ابنتي العزيزة

    شكرا لوجودك وتعليقك
    وان شاء الله رح نلحق بالركب سريعاً
    دمتِ بخير

    ردحذف
  12. منجي باكير
    اخي العزيز مساء الخير

    واضح انه مدونتي تُحاكي الواقع العربي....ببطئها
    هههههه

    ان شاء الله تسرع الامة خُطاها وتلحقها مدونتي
    دعواتك

    دمت بخير

    ردحذف
  13. ماجد القاضي
    اخي العزيز

    مرحبا بك واهلا وسهلا
    وانا اتابع تحليلاتك وتعليقاتك عند الاصدقاء
    واجد متعة في قراءة ما تكتب

    دمت بخير
    وشكرا على وجودك وتعليقك

    ردحذف
  14. صبح
    مساء الخير
    ان شاء الله تجري الامور باسهل مما كتبت
    ولو اني اتوقع بعد المصاعب اولها يوم 25 يناير

    دمتِ بخير
    واشكر لكِ مرورك

    ردحذف
  15. نضال النوباني
    اخي ورفيقي العزيز
    مساء الخير

    ان شاء الله الامة تنهض من جديد والنصر سيكون حليفها

    دمت بخير

    ردحذف
  16. ريماس
    مساء الخير

    اتمنى ان اكون قد وضحت في الاجزاء الاخيرة ما علقتي عليه
    لا تخوين لاحد ولا استثناء الا لفلول النظام المخلوع

    دمتِ بخير

    ردحذف
  17. ياسمين
    مساء الخير
    ان شاء الله ربنا بيسترها وبتمر المرحلة الانتقالية على خير

    دمتِ بخير

    ردحذف
  18. finalway
    مساء الخير

    اتمنى ان اكون قد اوضحت الصورة في الاجزاء الاخيرة

    دمت بخير
    اخي العزيز

    ردحذف
  19. امل
    مساء الخير

    ان شاء الله ما بتنقلب المعادلة
    وبتمر المرحلة بسلام

    دمتِ بخير

    ردحذف
  20. كارولين فاروق
    مساء الخير

    والحمد لله على نعمته
    وان شاء الله يدرك الجميع ذلك
    شكرا على مرورك

    دمتِ بخير

    ردحذف
  21. نيسان
    مساء الخير

    ان شاء الله يا رب بتمر الامور بسلام

    موضوع الاردن غداً ان شاء الله

    دمتِ بخير

    ردحذف
  22. ام هريرة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    والله زارتنا البركة
    وانا من متابعي تدويناتك وتعليقاتك عند الاصدقاء
    وما شاء الله عليكِ
    والله يبارك فيكِ

    ان شاء الله الامة تنهض وتنتصر لكرامتها ولعزتها

    دمتِ بخير

    ردحذف
  23. السلام عليكم..
    قرأت عن مدونتك منذ بضعة أيام.. وساقني القدر اليوم لزيارتها، وأعجبني محتواها كثيرا.
    بالنسبة لتدوينتك أرى أن تمتلك رؤية تحليلية أكثر من رائعة، ويبدو أن المقولة الشائعة "من في خارج الملعب يرى بصورة أفضل" هي مقولة صحيحة، فقد نجحت في رسم صورة منطقية جدا لواقع كبير متداخل ومتشعب صرنا نعيشه في مصر.
    تحياتي لرؤيتك ولقلمك الرائع.

    ردحذف