التسميات

الثلاثاء، أبريل 18، 2017

عُدتُ ... والعود أحمد



بعد غيّاب طويل إمتد لأكثر من اربع سنوات تخللته بعض الزيارات القصيرة جدا ...
الحمد لله عدت اليوم إلى مدونتي وقمت بتحديثها وترتيبها حتى يحلو لي فيها الإقامة من جديد ...
كم إشتقت لتواجدي رغم ان محاولاتي في العودة وقراءة ما كتبت وما كُتب من تعليقات وزيارة بعض المدونين والمدونات من الاصدقاء والصديقات الذين حافظوا على تواجدهم هنا ولو جزئيا نجحت احيانا كثيرة ولكني كنت افشل دوما في التدوين رغم اني حافظت على الكتابة والتدوين من على صفحتي على الفيسبوك والتي كانت كل يوم تذكرني بالمدونة ...
اليوم اعود الى هنا وانا كلي امل بانني ان شاء الله ساحتفظ بمكاني هنا هذه المرة ولن اغادره الا مضطرا فالمكان هنا جميل وواسع ومريح ويكفي انه يعطيك مساحة من الوحدة تشتاقها احيانا كثيرة خاصة وان الاماكن الاخرى فيها ما يضايق اكثر مما يريح .
يوسف
18/4/2017

هناك تعليقان (2):